آحاسيس انوثة
آهٍلآ وٍسٌّهٍلآ بٌكَمً آعًزٍآئيَ آلزٍوٍآرٍ وآلأعضآءّّّّّّّ

هٍنْآ مًنتدى دٍلعًُ بٌنَاتٌِِِِ لكَمً كَيَ تّْضٍعًوٍآ مواضيع ومساهمات

فْآهلآ بٌكَـم

آرٍقٌ تّْحٍّيَة
براءة الطفوولهـ - رووح الطفوولهـ ..
آحاسيس انوثة
آهٍلآ وٍسٌّهٍلآ بٌكَمً آعًزٍآئيَ آلزٍوٍآرٍ وآلأعضآءّّّّّّّ

هٍنْآ مًنتدى دٍلعًُ بٌنَاتٌِِِِ لكَمً كَيَ تّْضٍعًوٍآ مواضيع ومساهمات

فْآهلآ بٌكَـم

آرٍقٌ تّْحٍّيَة
براءة الطفوولهـ - رووح الطفوولهـ ..
آحاسيس انوثة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أحلى منتدى
 
الرئيسيةالــبَوآبـًـہأحدث الصورالتسجيلدخولالأعلانات
قصة حلوة ورمانية مررررة.... YpB44930
قصة حلوة ورمانية مررررة.... YpB44930
قصة حلوة ورمانية مررررة.... YpB44930
قصة حلوة ورمانية مررررة.... YpB44930
قصة حلوة ورمانية مررررة.... YpB44930

 

 قصة حلوة ورمانية مررررة....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غلاتي بحركاتي
نائبة المديره
نائبة المديره



عًددٍ الِمشًاركاتَيٌ...~ : 24
تاريخ التسجيل : 16/02/2009

قصة حلوة ورمانية مررررة.... Empty
مُساهمةموضوع: قصة حلوة ورمانية مررررة....   قصة حلوة ورمانية مررررة.... I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 17, 2010 7:14 am

والدة كيتي : كيتي أرجوك لا نريد أن نتأخر عزيزتي .
كيتي : حسنا أمي .
كانت هذه كيتي فتاة تبلغ من العمر 16 سنة ، تعيش في مدينة يورك ببريطانيا ، كانت فتاة غاية في الجمال و الرقة ، لديها شعر ناعم أشقر مائل إلى البني منسدل حتى أسفل كتفيها بقليل ، وعينان خضراوان جميلتان ، ستنتقل مع أمها إلى لندن بسبب وفاة والدها وعمل أمها .
قالت كيتي ( وهي تمسح جبينها ) : أخيرا انتهيت من حزم حقائبي .
نزلت كيتي إلى الطابق السفلي وهي تحمل حقيبة صغيرة ، كانت تلبس قميصا قصيرا من الكمين لونه زهري ، و بنطالا لونه أبيض .
قالت لها أمها : عزيزتي احملي هذه الحقيبة إلى الخارج .
قالت كيتي : حسنا سأفعل دقيقة واحدة ، أوه أمي هيا لقد وصلت حافلة الشحن .
قالت والدة كيتي : حسنٌ ، العالم لن ينتهي .
بعد شحن الأغراض توجهت كيتي ووالدتها إلى المطار ، وقامت والدة كيتي بإنهاء لوازم السفر .
الموظف الذي أما الطائرة : التذاكر سيدتي .
والدة كيتي : تفضل
الموظف: شكرا سيدتي، أتمنى لكم رحلة ممتعة
والدة كيتي : شكرا لك .
دخلت كيتي ووالدتها الطائرة بعد ساعتين من الانتظار ، كانت كيتي متعبة فأغمضت عينيه واستسلمت لنوم .
بعد مرور نصف ساعة ، استيقظت كيتي من نومها وقالت لأمها : كم الساعة الآن
قالت والدة كيتي : إنها 10 صباحا .
كيتي : آه
والدة كيتي : لسنا بعيدين كثيرا
كيتي : أتمنى ذلك
هبطت الطائرة في مطار لندن ، أخذت كيتي حقيبتها ونزلت فشعرت كيتي ببرد ، بسبب جو لندن البارد
، كانت كيتي تمشي وتنظر يمينا ولم تنتبه أمامها
وما كان منها إلا أن اصطدمت بشاب وهي لم تقصد
من كان هذا الشاب وهل سيكون جزء من حياتها تابعونا والدة كيتي : كيتي تعالي
كيتي : آه آسفة مرة أخرى ، إن أمي تناديني .
قال الشاب في نفسه: إنها....... إنها جميلة
ذهبت كيتي إلى والدتها وهي تشعر بخجل لم تشعر مثله من قبل .
بعد ذلك استقلت والدة كيتي سيارة أجرة .
بعدها دخلت كيتي و والدتها البيت الجديد ، كانت كيتي شاردة الذهن ، فقالت لها أمها: كيتي ما الأمر تبدين شاردة الذهن .
قالت كيتي : أه .. ماذا لا ليس هنالك شيء
والدة كيتي : حسنا كيتي هذا هو منزلنا الجديد ، أوه لا تكوني حزينة ، أنا أفهم شعورك عزيزتي أن الانتقال أمر صعب ، لكن صدقيني هذا جيد بنسبة لي ولك لأني حصلت على عمل .... عمل جيد يا كيتي .
كيتي : لا أمي أنا لست حزينة ........... أنا أفكر فقط .
والدة كيتي : كما تريدين ........ حسنا هذه هي غرفتك وهذه لي .
.................................................. ................................

في صباح اليوم التالي
استيقظت كيتي من النوم ولقد كانت هذه أول ليلة تنام في بيتها الجديد و غرفتها الجديدة ، بعدها استعدت و قامت بارتداء قميص أحمر ليس لديه أكمام و تنوره قصيرة و جميلة لونها أزرق ، وقامت أمها بتوصيلها إلى المدرسة ، وقالت لها : كيتي عزيزتي ربما لن أستطيع إيصالك للبيت ، لأنه كما تعرفين اليوم هو اليوم الأول لي في لعمل ، لذلك يمكنك المشي ، هيا إلى اللقاء .
دخلت كيتي المدرسة لكنها كانت متوترة قليلا لأنها لا تعرف أحدا هناك ، لا كنها كانت محط أنظار الطلاب و الطالبات ، لجمالها الساحر ، دخلت كيتي صفها الجديد
( أول ثانوي )، وبعدها دخلت وقالت مرحبا، رد عليها بعض الطلاب أهلا، لأن البعض الآخر لم ينتبه لوجودها.
دخلت المعلمة وقالت: هذه طالبة جديدة انتقلت حديثا إلى هنا، فانتبه جميع الطلاب
قالت كيتي : مرحبا .. أنا أدعى كيتي مونتيسكيو ، انتقلت إلى هنا البارحة ، أتمنى أن أكون في حسن ظنكم .
سكتت كيتي قليلا و قالت للمعلمة : أيمكنني الجلوس الآن .
قالت المعلمة: تفضلي .
قال الطلاب يمكنك الجلوس هنا بجانبي لا لا لا بل هنا
رأت كيتي شابا كان ينظر إلى النافذة ، ويبدو على ووجهه الملل ، وكان جالسا في الصف القبل الأخير وليس بجانبه أحد ، فذهبت وقالت له : أيمكنني الجلوس هنا
فنظر إليها الشاب و تغيرت ملامحه وقال: بكل تأكيد.
عندما نظرت إليه كيتي تفاجأت ، لقد رأت هذه الملامح من قبل ، شاب وسيم جدا له عينان رماديتا وشعر بني داكن ، وبشرة بيضاء .
جلست كيتي في مكانها بجانب ذلك الشاب ، مضت الحصة الأولى وهي لم تنطق بكلمة ولا هو ، بعدها قالت كيتي : ألم نلتقي من قبل . قال الشاب : أوه .. أنتي من اصطدمت بها في المطار . قالت كيتي : صحيح .. نعم لكن أنا من اصطدمت بك ، فبدأ الاثنان بضحك .
فقال الشاب : سعيد بتعرف عليك كيتي ، أنا أدعى جاكسون كارلوس فاليرون ، يمكنك مناداتي جاك .
فابتسمت وقالت : وأنا أيضا سعيدة بتعرف عليك جاك .

بعد انتهاء الدوام الدراسي خرج كل من كيتي و جاك معا ،
وهما في الطريق يمشيان قالت كيتي : هذا هو منزلي ، شكرا لك لإيصالي ، لقد أتعبتك .
جاك : أبدا كيتي .. أحقا هذا هو منزلك ، آريتي ذلك المنزل الذي هناك هذا هو منزلي .
كيتي : وااااااااااو إنه كبير جدا ، لا بد أنك ثري
جاك : نعم ، صحيح نحن أثرى عائلة في المدينة لكن لا تهتمي بهذا ، إنه ليس بالأمر المهم .
كيتي : حسنا جاك إلى اللقاء أراك غدا .
فبتسم لها جاك وقال : إلى اللقاء .
دخلت كيتي المنزل وهي في غاية الفرح لأنها استطاعت أن تكون صداقة من اليوم الأول .
بعد مرور 3 أسابيع
ذهبت كيتي مع جاك في سيارته ليعرفها على المدينة ، وكانت قد ذهبت بعد المدرسة مباشرة و بعد مرور ساعتين ، عادت كيتي إلى البيت وقالت : أنا هنا ... أمي.
خرجت الأم من غرفة الضيوف وقالت : كيتي هنا صديقتك تنتظرك منذ مده
فظهرت على كيتي ملامح الاستغراب وهي تقول : صديقتي ومن قال أن لي صديقة، لأن كيتي لم تتعرف سوى على جاك الذي أغناها عن جميع الأصدقاء .
بعد ذلك دخلت كيتي غرفة الضيوف لترى الصديقة الغير معروفة .
.................................................. ................................
دخلت كيتي غرفة الضيوف ، وعندما دخلت رأت فتاة لم ترها من قبل فاستغربت كيتي من هذه الفتاة التي تقول لأمها أنها صديقتها ، اقتربت كيتي من الفتاة قليلا

من هذه الفتاة تابعونا
دخلت كيتي غرفة الضيوف ، وعندما دخلت رأت فتاة لم ترها من قبل فاستغربت كيتي من هذه الفتاة التي تقول لأمها أنها صديقتها ، اقتربت كيتي من الفتاة قليلا وقالت : أهلا ، ردت الفتاة : أهلا كيتي ، فلحقيقة أنا آسفة لأني جئتك من دون وقت مسبق ، قالت كيتي : لا لا بأس لكن فقاطعتها الفتاة قائلة أعلم أنك لم تعرفيني لكني أريد أن أكون صديقتك أنا أدعى ديانا ردت كيتي قائلة : أهلا ديانا سعيدة بلقائك ، جلست كيتي مع ديانا لفترة يتحدثان عن الطلاب و الطالبات وعن المدرسة ، حتى وصلا في الحديث عن جاك ، قالت ديانا : كيتي هل تعلمين أنك محظوظة ، قالت كيتي باستغراب : لماذا ؟ ديانا : لأنك صديقة جاك ذلك الفتى الوسيم بشكله و أناقته التي ليست مبالغا فيها مثل بعض الطلاب الذين يبالغون في لبس الثياب غالية الثمن لإبراز ثرائهم ، أما جاك بالعكس فهو متواضع في كل شيء مع أنه من أثرى عائلة في المدينة ، كما أن كل الفتيات يحلمن بالجلوس بجانبه فقط لكنه كان لا يقبل بفتاة بجانبه إلا نادرا جدا فهو لا يختلط بالفتيات كثيرا ، بدأت كيتي بضحك فاستغربت ديانا من تصرف كيتي أهو استخفاف بها أم ماذا ، سكتت كيتي من الضحك وقالت : ديانا ألا تضنين أنك تبالغين كثيرا و خصوصا في موضوع معاملة جاك للفتيات ، إنه على العكس تماما ، لأن عندما دخلت الصف لأول مرة و طلبت منه الجلوس بجانبه وافق مباشرة ، قالت ديانا : حسنا كيتي ما رأيك أن ندرس مع بعضنا البعض ، قالت كيتي : موافقة و بكل سرور ، بعدها ذهبت الصديقتان معا لدراسة ، بعد الانتهاء من الدراسة ، ودعت كيتي صديقتها الجديدة ، وكان غايتا في السرور لأنها قامت بتعرف على صديقة جديدة .
بعد عدة أيام دخلت كيتي المدرسة وكانت سعيدة جدا لأن جاك وعدها بمفاجأة اليوم ، كانت متأخرة فكانت تركض بسرعة إلى الصف لأن الحصة الأولى كانت رياضيات وكان الأستاذ عصبيا جدا ، دخلت وكان الطلاب جميعهم في الصف ويبدو عليهم الهدوء و المعلم لم يأتي بعد فقالت : أووووووه الحمد لله لم يأتي المعلم بعد ، كان جاك يؤشر لها وهي لم تفهم شيئا ، وما هي لحظات حتى و المعلم خلفها : وهو يقول كييييتي لماذا تأخرت هذا ثاني يوم تتأخرين فييييه لمااذا ( كان صوته عالي جدا و كان يصرخ في وجه كيتي التي كانت لا تزال واقفة عند باب الصف ) ، قالت : أوه أوه أنا آسي ... فاه لم أقصد أن أتأخر ، قال الأستاذ : كيف لم قصدك ، ستقفين خارجا طيلة الحصة هل فهمتي ، بدت ملامح الإحراج و الحزن على كيتي ، فبدأ بعض الطلاب و الطالبات يضحكون على كيتي ، فوقف جاك بقوة وقال: هذا يكفي على ماذا تضحكون ، ثم التفت جاك إلى الأستاذ وقال له : إذا سمحت يا أستاذ سامحها هذه المرة وصدقني ستكون آخر مره ، وافق الأستاذ هذه المرة من أجل جاك ، لكنه قال لكيتي : هذه آخر مرة هل سمعتي ، بعدها ذهبت كيتي إلى مكانها بجانب جاك وجلست بهدوء ، وبعد انتهاء الحصة ، التفتت كيتي إلى جاك وقالت : لولاك لكنت واقفة الآن في الخارج شكرا جاك ، نظر جاك إليها و ابتسم وقال : أنتي صديقتي ويجب أن أساعدك و أفعل لك المستحل كي لا أرى هذا الوجه الجميل حزينا بعد الآن، شعرت كيتي بالخجل من كلام جاك ، ثم قامت بتغير الموضوع بسرعة وقالت:صحيح جاك لقد قلت لي أنك ستحضر لي مفاجأة .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حلوة ورمانية مررررة....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة حلوة اخرى...
» قصة حلوة ومسلية ...

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
آحاسيس انوثة :: ..][.. الامـ ن ـتديات الادبـ ي ـه ..][.. :: ●●{كًآن يآ مُكآًنْ ●.~-
انتقل الى: